والله أجمل الأيام وأسوءها كانت لي في الديوان , بس الدنيا تغيرت والأسعار تضاعفت
كنت أجلس فيه قبل ثلاث سنوات ولاطاولة ولاهم يحزنون ومباريات البرشا وهيصه
كنا نبخشش بخمسين على الطاولة ويونس نعطيه مية والأمور تمام
رجعنا بعد فترة وصار جيش يشتغل في الديوان من بوابة الدخول لين آخر موظف
ويونس صار ما يبي مية درهم ,, وإن أنت أكرمت اللئيم تمرّدا
عموما في خيارات ثانية بس الديوان صار سهره كاملة مو مثل أول يقفل بدري
مع أنهم يضايقون الشباب في الترقيم شوي
أنا عن نفسي طابت النفس من مراكش نهائي اغادير ارتحت فيها مع إن المصاريف أكثر
والي يسب الديوان معه حق والي يمدحه معه حق ولكل واحد وجهة نظره