العنوان ليس خطئا لغويا ، انما المقصود شخصياتنا الحقيقية والشخصية الاخرى الوهمية.
هل انتم من الذين لديهم شخصيات الكترونية مختلفة عن الشخصية الحقيقية؟
هل الفيسبوك والوتساب وسيلة تساعد على تكوين هذه الشخصيات؟
هل قابلتم مثل هذه الشخصيات وما كانت ردة فعلكم
عن نفسي ، لاحظت الكثير من الناس شخصيتين مختلفتين ، اذ تبدو الشخصية الالكترونية شبه مثالية . حكم ، امثلة ، تدين احيانا ورياضة وصحة .. والواقع يكون مختلفا تماما.
واكتشفت ان هناك من يتعلق بهذه الشخصيات الالكترونية وتنصدم بالواقع خصوصا في مسائل الحب والعشق والهيام.
__________________
سبحان الله العظيم وبحمده