![]() |
اشتر مخك ماتعرف الي تخاويه ويش جوه انا مسافر وحداني تاريخ 29/7
|
طيب كيف الوضع هناك في ااتاريخ هذا وش تنصحني اسكن وين
|
والجو كيف
|
رساله الئ الاعضاء الاعزاء ..
استغفرالله
|
فيه عضو اسمه بندر وافي2 قرأت رسالته هنا قبل قليل وحاولت اقتبس رسالته ولكن النظام هنا لم يسمح واتوقع تم حذفه
يقول ( ولكن المجاهرون لايغفر الله لهم) اعوذ بالله من التآلي على الله وعلى مغفرته ورحمته وأبين له ولمن قرأ رسالته انه غير صحيح ماقاله عسى الله يتوب علينا جميعاً واذا يقصد بذلك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( كل امتي معافى الا المجاهرون) ف المقصود من الحديث انه من ستره الله ولَم يشهد الناس على مايوجب عليه الحد شرعاً فهو معافى ومن جهر بفعل ارتكبه يجب الحد فيه وأقره على نفسه فبذلك لا يعافى من الحد بل ينفذ فيه وإنما مغفرة الله ورحمته لا يحجبها ويمنعها الا الله سبحانه وتعالى يؤتيها من يشاء ويمنعها عن من يشاء وليس لأحد غيرهٌ سبحانه وتعالي الحكم او القضاء في ذلك او السؤال لمن يهبها له او يمنعها عنه او التآلي على الله وعلى مشيئته ارجوا من المراقب العام سهم المنايا اضافة هذا الرد في صفحة للأعضاء الأعزاء لانه مغلق |
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. وبعد: فإن الذنوب والمعاصي عاقبتها وخيمة في الدنيا والآخرة، قال تعالى مبينًا أضرارها على العباد:{فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنبِهِ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا ۚ وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَـٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}[العنكبوت:40]. وأعظم هذه الذنوب المجاهرة بها، ومعناها أن يرتكب الشخص الإثم علانية، أو يرتكبه سرًّا فيستره الله عز وجل ولكنه يخبر به بعد ذلك مستهينًا بستر الله له، قال الله تعالى:{لَّا يُحِبُّ اللَّـهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًا عَلِيمًا}[النساء:148]، جاء في تفسيرها: "لا يحب الله تعالى أن يجهر أحد بالسوء من القول، إلا من ظُلِم، فلا يُكره له الجهر به" (تفسير القرطبي: [7/199]). روى البخاري ومسلم من حديث سالم بن عبدالله، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:«كلُّ أُمَّتي معافًى إلا المجاهرين، وإنَّ من المجاهرة أن يعمل الرَّجلُ بالليل عملاً، ثم يصبح وقد ستره الله عليه، فيقول: يا فلان، عملتُ البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربُّه، ويُصبِح يكشف سترَ الله عنه»(البخاري، ص: [1173] برقم [6069]، وصحيح مسلم، ص: [1197-1198] برقم: [2990]).
رابط المادة: https://iswy.co/e14tql |
الساعة الآن 03:47 AM |
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما تعبر عن رأي كاتبها فقط