بشيرا كان لا مبشرا
أحب الأغاني الشعبيه ...
ابن شنان كان مميزا في اختياراته ... كان مجنونا بفنه ... كان يحب ساره ... كان سوق الذهب لمن ذهب...
كانت ساره اخر اماله... ارتائى لها دبله...
مات ابن شنان ...
ولم تكن
الدخله... كان
العهر... لمن أراد ... لاغريب... كلنا بقايا...
يتيم كان... يستحق كل ما كان... يستحق فعلا كل جوائز
كان... لاعجب المانيا كانت ملك هتلر..
من الدمام ... لحي المرقب...
كانت أولى لقائته بساره... لاعجب ...
كان بشير ربما
مراقب...
كان
الرقيب وأزعم كان حاضرا بكل لقائتهم...
الرقيب يتأمل
العظماء... ربما
العظماء...
نحن بقايا
الأرض... نعم
عظماء في صورة
عظام...
أشعه سينيه ... سنين العالم ... بقايا برج بيزا..
عهر الملوك ...
نقاء الفلاسفه ... أرسطو كان علم افلاطون ... افلاطون ... بقايا مدرسة الكنيسة القديمه ... اللعنه للكنائس..
أحب السلام ...
لست اسكندر المقدوني ...لاكون فاتحا ...
لست طبيا... لست نيكوماخوس...
افلاطون رحل... السلامه لكل الفلاسفه..
أشعة كهرومغناطيسية.... لا داعي لاستعراض عضلاتي المشعة...
الشمس
المشعه
...
الطائره
...
كرسي...
لكل الفضاء المشع...
أشعل تلك السماء بكل
شعاع ...
الموت لكل خائن...
لست سوى
قاتل...
الموت لكل
قاتل ... لست خائن ... أنا
قاتل...
أنا لست سوى
طائره ... سوى
سلاح...
لامزيد من الكفاح... كم أنا
صغير ... القوات الجويه الملكيه ...
ب اسم الوطن ... نعم
قاتل... ا
لطيران في عالمي ليس سوى
ترف...
الطيران كان عالمي... أنا فوق كتفي
ثلاث نجوم ...
ونجوم السماء في احضاني ...
أنا أخ
الشهداء...
اخيرا فوق السماء...
أسال
الغريب... بين يدي مقود ...وصاروخ... الكثير...
الموت للجبناء... أنا
الطائره... لماذا اطير ؟؟؟
الموت للجبناء... لماذا الأرض ...
أنا السماء...
الموت للجبناء... أنا بقايا الرقيب ...
أنا موجات الرقيب...
الليزر كانت اخر اختراعات العالم في ذلك الوقت...
كم أكره
الاختراعات... كم احب
النبغاء.. كم أحب
الشهداء...
الرقيب كان حاضرا ربما معهم... من انا لأكون شاهدا عليهم ... كانوا بقايا... كانوا ضحايا... ربما ولكن طبعا
شهداء..
عدنا... لبشير...
فعلا... سوق ذهب ... وحرير مفروش.. كانت
ساره...
كانت بكل سرور ... وبقايا هم
انزاح من فوق صدر بشير...
نعم كان وقت قصير... ودائما وعود المحبين تكون النفس حاضره... كهديه ...
مسكين بشير...
يد ساره ...
الصغيره ...
كانت نهاية حلمه الحزين ...
كان السرير ... كلنا
عابر سرير...
كان العناق... وكان العمق... انقضى ذلك الليل الطويل... كانت السعاده...
الرقيب دائما حضوره بأناقته المعوده ... وبلقة أدبه
المعهوده...
أزعم بأنه كان حاضرا...
اللعنه كم أنا ساخط عليه ... أكره
جنوده...
أحب غيابه... أكره فلسفته... أحب مكره... أحب كرهه... اللعنه كم هوا
باقي...
كان حي المرقب أولى ذكريات بشير بالرياض...
كان قريبا من حيي القديم...
لكن من أنا لأرى بشير... مات بكل
غدر... أيها
العالم... نهاية كل
عظيم خيانه...
كنت صغيرا لأفهم فلسفه بشير... كان ضحايا
السلطه... ربما كانت
الرغبه ...
ربما كما كان
قطز... مملكة
المماليك...
بلاد ماوراء النهر... المغول والترك... التتار والفرس...
السلطان جلال الدين ... مات...
ممدود الخوارزمي كان حاضرا... كانت
الشهاده...
مات الأمير ممدود
شهيدا في سبيل الله... كان
صغيرا...
الثلاثين نصف العمر...
كم أرغب الموت
ثلاثينا ... أنا ابن
الأربعين ...
لا
احفاد ... لا
زوجات ...
السماء ...
والنجوم ...
الموت لكل خائن ...
أعمار أمه محمد...
كانت زوجته وطفله ... كان الحنين ... لسدرة المنتهى...
بقايا
الشهداء... دم يعبق بريحه المسك..
النعيم
المقيم... الرضوان
القديم...
رحمات ربي... على موتى المسلمين ...
قطز وجلنار...
حب الرمان... واسلاماه ...
كم أحب قسوه الأنوثه ...
واسلاماه من ريق جلنار كانت حصن الأسلام... كانت نهاية التتار..
كم أحب شهداء الاسلام...
كان قطز ب واحبيبتاه .. وازوجاه...
كانت
جلنار ...
كانت وقالت : بل
قل واسلاماه ...
كان ابن بشير ... كان الألم ...
كان الأمل ... الثرى والثريا...
من لنا بمثل
قطز ... من لنا بمثل
جلنار...
نحن
عبيد ... لاجديد في بلادي أنا
الغريب...
حب
الرمان ... سهام التتار... مرحبا بالموت ... مرحبا بالغدر ... مات مغدروا قطز ... مات كما بقايا المغدورين ...
كل عظيم يلاقى ربه على غدر...
جنود
الرقيب... بقايا ابناء ابن
العلقمي ... علقم ... بصدر كل شهيد ...
السماء ...
نجومي فوق كتفي...
كتفي فوق كفي...
الموت ... أنا الموت ... قذائف..
أنا السماء ...
أنا بقايا
الشهداء ...
أنا اخ الشهداء...
نجوم السماء ... فوق كتفي ... كفوف الشهداء... كتاف العظماء... أنا
طيار ...
الموت للجهل ... لامزيد من الألحاد ... لا اله الا الله ...
أنا قديم لدرجه الاوهام ...
مختلف لدرجه التخلف؟؟؟
بأمجاد العود... العوده لمن عاد ... لمن كان له السجن... كانت العوده ... مرحبا بك يا بقايا الصحوه... النهضه ... نعم انت عائد ... كم اشتقنا لك ..
نعم أنا العائد... بقايا ابن شنان ... أنا بقايا الشيشان ...
العلم .. والجهل ... بقايا المفتاحه ... جهل العالم ... عالم الجهل ...
كم أعشق العود... كم أحب البسطاء... كم أحب القديم...
أنا ابن 1977 ...
كنت جديد ... على الفن الجميل...
بقايا
الصحوه أنا...
أخ الشهداء...
لماذا اسمع الموسيقى؟؟؟
كان بشير دائما يعزف الجميل... أحب بشير...
هو دائما جميل..
دائما سيبقى في صدري... رحمات ربي على
الذاهبين ...
الرحمه على
الباقين...
أنا من الراحلين ...
ربما في صدري بقايا الخالدين ...
نجوم السماء... بقايا ...
صاروخ لكل معتدي... أنا
قاتل ... نعم ب اسم
الوطن ...
الرجوع لكل
معتدي ..
لكلل قارىء كريم...
سلمى الأولى كانت شعبيه جدا...
كانت بقايا ابن شنان ... كانت في عالمها ... شعبيه لدرجه ب ان شعوب العالم لم تكن حاضره ل لقائنا... كانت فقط امها ... العزيزه... الموت لكل هابطه ...
الموت لكل من اشترى الرخيص ... وباع الغالي...
الموت لكل من باع...
سلمى بكل ببيع ... بكل شراء..
تتعدى كل الشعوب... لذا دائما اسميها سلمى الأولى ...
كانت أولى محطات فشلي... وأخر فشل... في علاقاتي الحميميه...
لاعجب كانت كتله من النشاط...
لم اكن قادرا ... كانت أقوى ... عامين من الحرمان ... من أنا لاطفىء عامين من الحرمان...
أنا لست
بقايا من بقايا الرقيب...
جنود كازا... والموعد المحتوم ...
سلمى الأولى ...
عامين من الحرمان ...
الكثير من 2004 ...
والقليل من بقايا الماضي...
لاحول ولاقوه ... لامزيد من
الالحاد ...
لا حول ولا قوه ... لا اله الا الله ... أحب
ابي ... كان
مريضا ... على فراش
الموت ... كان بكل عزه ينادي ... رافعا سبابته للسماء... انت السماء... انت النجوم ...
انت بقايا الشهداء...
أنت الطائره ... أنت المحيط ...
اسقيته القليل من الماء... كان الهروب لكل حاضر... كان الحضور وكان الغياب ... كانت بقايا التراب ... بين يدي الكثير من التراب...
الكثير من
الأكفان ... لم يكن أبي استثناء ...
كان
عزيزا ... ل اهبط له من
السماء ...
لأضعه بين يدي الرحيم ...
كلهم جبناء... أنا نجوم السماء ... من أنا لاخاف من الموت؟؟؟
ابي يصارع الموت ...
كم كان كبيرا لكل السماء... كان عظيما... ولكن لم يمت كما العظماء... لم يمت بخيانه ...
مات مع اولى ذكرياتي ...
مات وكان أخر ذكرياتي ...
مع بقايا
الحادي ...
مات وكانت
فاتح 2004 ...
لا مزيد من الذكريات ... ابي كما كان اخوتي مات
شهيدا...
مات رافعا سبابته للسماء...
أنا السماء ... أنا المساء...
كما المساء ...
كان بشير ... لمن يكن مبشرا...
كان جديدا في عالم قديم ...
الرحمه على بشير...
الرحمه على ساره ...
كان كما كل البشر... بقايا امال الرقيب...