مفكر و مؤرخ و أديب معاصر

بدايه اود ان اثير اعجابي بهذي الشخصيه الرائعه مفخرة للفكر الانساني

عبد الله العروي " عبدالله الرافضي" اسم مستعار

ميلاده 7 نوفمبر 1933 (85 سنة)
أزمور - (المغرب)


الاسم الأدبيعبد الله الرافضي
المدرسة الأمجامعة باريس
المهنةمفكر و مؤرخ و أديب
اللغات المحكية أو المكتوبةاللغة العربية
موظف فيجامعة محمد الخامس
أعمال بارزةالإيديولوجيا العربية المعاصرة
العرب والفكر التاريخي
السنة و الإصلاح
مجمل تاريخ المغرب
من ديوان السياسة

مسيرته

تلقى تعليمه في العاصمة المغربية الرباط وتابع تعليمه العالي في فرنسا في جامعة السوربون وفي معهد الدراسات السياسية بالعاصمة الفرنسية باريس. حصل سنة 1956 على شهادة العلوم السياسية وعلى شهادة الدراسات العليا في التاريخ سنة 1958 ثم على شهادة التبريز في الإسلاميات عام 1963. وفي سنة 1976 قدم أطروحة بعنوان "الأصول الاجتماعية والثقافية للوطنية المغربية: 1830-1912" وذلك لنيل دكتوراه الدولة من السوربون.

سنة 1991 كلفه الملك الحسن الثاني بالتوجه إلى أوروبا لإقناع قادة اليسار الأوروبي بالكف عن حملتهم الإعلامية والسياسية ضد المغرب، فوافق العروي على هذه المهمة بدافع الوطنية, على حد قوله. فالتقى في ستراسبورغ جيل بيرو مؤلف كتاب "صديقنا الملك" الذي انتقد فيه بشدة الحسن الثاني, وقال له "نعم للتنديد بالظلم والأخطاء والجرائم لكن لا للشتائم الموجهة إلى الملك التي تجرح دون فائدة شعور أغلبية المغاربة".[3]

أعمالهعدل

بدأ عبد الله العروي النشر سنة 1964 تحت اسم مستعار (عبد الله الرافضي). احتوى نتاجه الإبداعي على دراسات في النقد الإيديولوجي وفي تاريخ الأفكار والأنظمة وأيضا العديد من النصوص الروائية. نشر أعماله في مجموعة من المجلات: أقلام (الرباط)، مواقف (بيروت)، دراسات عربية (بيروت)، (بالفرنسية: Les temps modernes)، ديوجين (باريس).

مؤلفاتهعدل
الغربة، رواية, 1971.
الإيديولوجيا العربية المعاصرة، تعريب محمد عيتاني، وتقديم مكسيم رودنسون، 1970
العرب والفكر التاريخي,1973
اليتيم: رواية, 1978
مفهوم الإيديولوجيا، 1980
مفهوم الحرية, 1981
مفهوم الدولة, 1981
ثقافتنا في منظور التاريخ,1983
مجمل تاريخ المغرب,1984
الفريق، رواية, 1986
أوراق، سيرة ذاتية, 1989
مفهوم التاريخ,1992
مفهوم العقل ، 1996
غيلة: رواية
السنة والإصلاح
من ديوان السياسة، 2009
مفهوم الحرية
خواطر الصباح (يوميات من أربعة أجزاء، آخرها صدر سنة 2015)
استبانة، 2016 [4]

حاز على العديد من الجوائز الدوليه

اتمنى اني وفقت في الاختيار

أرق تحية