اقتات الذكرى ويوجعني البعاد
اتحاشى الألم ويتعمد مواجهتي
اتسلى
اتغافل
اتجاهل
اتسلى فلا اسمع الا صوتها
اتغافل فلا ارى الا طيفها
اتجاهل فلا يؤلمني إلا تماديها
ثم اذا قررت
صم مسمعي
واغلاق ناظري
وتبلد احاسيسي
اتى من بعيييييد
يتودد لي
ويتلطف في معاملتي
ثم اغفر
وانسى
واعود للمربع الأول نقطة لقائنا الاول
فلا اعلم هل انا ساذج لهذه الدرجة
أم مجبول على المسامحة
وإلا الحب ( يُضرب شو .. )
عاودتاني عاودتاني
بقلم كنبغيك1
__________________
كنبغيك وصافي