قصه واقعية عن بعض اعضاء المنتدى (بدون زعل)
هذه القصه حصلت قبل اسبوع من الان وكانت احداثها تخص بعض اعضاء منتدى مزاعيط وبعد ان شاهدت هذا التقرير فقد فكرت كثيراً وتوصلت الى قرار وهو اني سوف انسحب من هذا المنتدى حتى لا اصاب بحالة نفسيه.
الرجاء من لم يذكر اسمه في هذا التقرير ان لايفرح كثيراً فقد وقعت يدي على تقارير يسود لها الوجه وسوف اطرح بعض منها قبل ان الغي عضويتي.
وارجوا من ذكر اسمه في هذا الموضوع ان لا يغضب مني ويهدد بالانتقام نبتدي الموضوع.
القصه تدور احداثها عن مشرفة الكوزينه/ناديا فقد شك احد اعضاء المنتدى الي هو انا عن نقص حاد في اواني الطبخ ولما قمت بسؤالها عن هذا النقص خافت عندما عرفت اني اكتشفت الموضوع وسوف اخبر الامن عندها ضربتني بغطى الطاجن ثم اغمي علي ولما افقت عرفت انها هربت فاتصلت بالامن واخبرتهم واعطيتهم صورة لها وانتهاء دوري عند هذا الحد.
فقام مدير الامن
بتسليم القضية لافضل مفتشين عنده
الدوكالي يمين وحديدان يسار وقاموا بالبحث عن ناديا ولم يتعرفا على موقعها في هذه الحالة قامت ناديا بالاختباء في احدى المزارع القريبة من كازا
واخذت تفكر ماذا تفعل واتصلت على اقوى مجرمتين في كازا
وهما بيضاوية يمين الصوره وMaz3otta يسار الصوره وطلبت منهن المساعده.
تعب الدوكالي وحديدان
من البحث ثم قررا الاتصال على مديرهم المباشر قائد الشرطه
واخبراه بالامر قال لهم وهو ينظر الى الجدار (بحكم انه احول) لماذا انتم دائماً تضحكان فقال حديدان نحن لانضحك فانا شكلي كذا ورد الدوكالي انا دائما اضحك على حديدان لاني احسبه يضحك علي عندها قال قائد الشرطه سوف ارسل معكما مفتش اذكى منكما
مرسي الزناتي انطلاقا الثلاثه للبحث عن ناديا في اطراف المدينة عندها شاهد المفتش الزناتي
عجوز تمشي ثم تقف ثم تمشي ثم تقف عندها شك فيها وكانت متجه الى مزرعة عندها اقترب منها فنظر اليها
الواعرة فوجدها نايمه وهي واقفه (هذا مرض الله يحفضنا يصيب النساء الطويلات) عندها قاموا بمتابعتها وبما أن المزرعه تبعد فقط خمس دقائق مشياً إلا انهم قطعوا المسافه في يومين وخمسة عشر ساعه بسبب كثرة توقف
ولما وصلوا الى المزرعه تركوا الواعرة تدخل قبلهم وانتظروا قليلاً ثم بدا الهجوم ولم ينتبهوا من تحت السيارة الواقفه
سلمى افضل امراه تطلق النار ولكن لم تطلق على المفتشين النار(اقولكم نهاية القصه) عندها قام الزناتي
برمي قنبله مسيله للدموع على ناديا
ولكن لم تتأثربها لانها كانت تشيش والتفت الى الدوكالي وحديدان
وطلب منهم اقتحام المزرعه ثم تم القبض على نادياً و والواعرة وولم يجدوا
وعندما بحثوا عنهما وجدوهما في نفس الغرفه ولم يشاركا في اطلاق النار لان بيضاوية كانت تحكي لمزعوطه عن كيف تزوجت من ايطالي توفى ليلة الزواج (نحس) وتشاهدون المتهمات الثلاث في قفص الاتهام
ملاحظه نعود لها سلمى
لم تطلق النارعلى المفتشين لانها خطيبة
وتخاف ان يزعل عليها بالنسبه لناديا لم تكن مع صورة السجينات فقد كانت في سجن اخر للمجرمات الخطيرات وقد حكموا عليها بتقطيع عشرة ملايين وخمسمائة وسته واربعون الف حبة من البطاطس واربع بصلات اما مزعوطه ما زالت نائمه في المزرعه